- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
إيران ليست فقط الحرس الثوري وملالي الظلم والظلمات..
إيران هي أيضا عمر الخيام وجلال الدين الرومي....وفيها الكثير من المناضلين لأجل الحرية..
https://www.youtube.com/watch?v=7Wh2yynqNls
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
انتهى عام 2015 وأحسبه الاقسى والاصعب للسوريين منذ 2011.
تفاقمت فيه ظاهرة اللجوء وابتلع البحر الآلاف من السوريين.
حقق نظام الاجرام فيه العديد من الانجازات السياسية رغم تراجعه الميداني في النصف الاول. ثم جاء التدخل العسكري الروسي ليفاقم الوضع الانساني السيء أصلا. وبين هذا وذاك خسرنا كما الاعوام السابقة عشرات الاصدقاء والأحباب والاخوة الذين غابوا عنا وأثقلوا كاهلنا بدمائهم وأمانتهم.
وفي الختام صدر قرار دولي يهبط بسقف توقعاته لمستويات تتماشى مع أدائنا السياسي رغم أنه يفتح طاقة أمل صغيرة.
الإطار الاوسع للأحداث هو أننا ندفع فواتير متأخرة السداد واستحقت الآن. إلا أنها استحقت مع غرامات التأخير. للأسف نحن -سوريين هذا الزمان- ندفع فواتير التخلف والتراخي والصراعات الايديولوجية العقيمة لأربعة و أو خمسة أجيال ممن سبقونا. آمل أن نكون قد دفعنا كامل الفاتورة كي لا يضطر أبنائنا لإكمال الحساب من دماءهم..
آمل أن يكون عام 2016 أفضل من الذي سبقه وأن يكون عام رحمة وفرج لجميع المحاصرين في الداخل.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
رحم الله ناجي الجرف، ورحم الله أبو مريم
هذا حالنا..من لم يطله القصف الروسي، نالت منه يد الغدر (داعش)..تعددت اسباب موت السوريين وتعدد قاتلوهم..والهدف واحد..إرجاع السوريين إلى حظيرة العبيد.
https://www.youtube.com/watch?v=ZSWqFD7fArI&feature=share
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
يوما ما لن يبقى أحد نبكي عليه..أو لن يبقى أحد يبكي علينا...
ولم القلق؟.. هل أعاد البكاء الاموات يوما؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
الوطن احترق ولازلنا مشغولين بهوياتنا المتخيلة وبمعاركنا الوهمية..
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
فعلا..يتيم الوطن أكثر قهرا من يتيم الاب والام..
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
اغتيال زهران علوش بهذا الشكل بعد انخفاض الدعم عن فصيله بشكل كبير خلال الأشهر الستة الاخيرة، وقبل ذلك المشاورات الروسية السعودية ثم التفاهمات الدولية التي تم تتويجها بقرار مجلس الامن كلها تشير إلى حقيقة مهمة جدا يجب الانتباه لها:
الدول "الصديقة" للثورة باعت دمشق وريفها للنظام وحلفاءه.
٢٠١٦ ستكون سنة تصعيد خطيرة لكل الريف الدمشقي من أجل اجباره على الدخول في مصالحات على شاكلة نموذج المعضمية. في حال نجحت هذه المساعي ستنتهي الثورة تماما في دمشق وريفها السنوات التالية وتصبح هذه المناطق ملعب للنظام وحلفاءه.
انتظروا اغتيال المزيد من القيادات وانتظروا المزيد من الجرائم والمجازر في الريف الدمشقي التي لن يدينها أو يوقفها احد.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Ghiath Bilal
قالوا قديما "ثوب العيرة ما بدفي"...كل عام وأنت بخير يا وطني.. آمل أن تكتب لنا الاقدار أن نشعر بدفء ثوبك مرة أخرى..