- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
للأسف جيلنا يدفع من دمه ثمن فواتير التخلف التي راكمتها الاجيال السابقة منذ القرن الثامن عشر على الاقل....فواتير التخلف لا تسقط بالتقادم بل تتراكم وتتعاظم..
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
كما ذلك الطفل في إدلب..معظم السوريون ينادون منذ ٦ سنوات " يالله شيلنا.."
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
تصريحات الزهار ليست فقط مخزية، بل تنم عن فهم منقوص للتطورات المتوقعة في السياسة الدولية وعن ضياع كامل للبوصلة الاخلاقية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
رغم وصول ترامب إلى مكتب الرئاسة من خلال تصويت أغلبية انتخابية له، إلا أنه لا يمكن التقليل أيضا من حجم وقوة الحركات الاجتماعية التي خرجت تحتج على قرارته في الولايات المتحدة وتدافع عن المسلمين الذين دأبت السينما وكذلك أفعال المتطرفين منهم على ترسيخ صورة قاتمة جدا عنهم. التضامن مع المسلمين لم يتوقف داخل حدود الولايات المتحدة بل تجاوزه إلى البرلمان البريطاني والناشطين والسياسيين الاوروبيين. أعتقد أن هذه الاحتجاجات يمكن تشبيهها بحلف الفضول الذي تشكل ضد الظلم في الجاهلية وامتدحه النبي محمد وقال "لو دعيت لمثله لأجبت".
آمل أن تشكل هذه الاحتجاجات صدمة لأصحاب نظرية المؤامرة وللذين يقسمون العالم إلى دارين: دار كفر ودار إيمان وللذين يعتقدون بالتفوق الاخلاقي على الغرب. صدمة تجعلهم يعيدوا النظر في مسلماتهم ومنطلقاتهم ولكي يعيدوا النظر في طريقة تفسيرهم للدين الذي نزل على النبي كي ينقذ الإنسانية من خلال خلق مشتركات بين البشر، لا لكي يقسمهم إلى دار حرب ودار سلم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
جميع الحركات الأصولية (الاسلامية والغير اسلامية) تؤمن بضرورة خلق المجتمع الفاضل والمثالي الذي لا وجود له, لا في الواقع ولا في التاريخ إلا المتوهم منه. مما يجعل دعاة الاصولية نخب منفصلة عن المجتمع وعن الواقع وعن الممكن. والنتيجة بالتالي هي أن أي سعي لتحقيق هذا المجتمع الفاضل يحتاج إلى منسوب هائل من العنف والقتل من أجل ردم الهوة بين النظرية المثالية والواقع المرفوض.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
الوقائع تثبت كل يوم وكل مرة بإن السلفية الجهادية لايمكن أن تتفق أو تتصالح مع أحد ولايمكن أن تأتي بخير أبدا. أينما وصلت جلبت معها الخراب والدمار والفتنة والاقتتال الداخلي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
انقضى عام ٢٠١٦ بماله وما عليه. آمل أن يكون عام ٢٠١٧ خير منه لكل أصحاب القضايا العادلة ولكل مظاليم هذا العالم المتوحش. عسى الله أن يسعد قلوب أمهات المعتقلين ويقر أعين ذوي الشهداء ويكرمنا بشهادة بعض من عدالته في حق أعداء البشرية في سوريا والمنطقة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال
تعلمت في المدرسة بإن أخوة الوطن تأتي أولا. وتعلمت في المسجد بإن اخوة العقيدة تأتي أولا.
وعلمتني الحياة أن اخوة الإنسانية تأتي قبل كل شيء. فبدون إنسان لا يوجد وطن ولا يوجد عقيدة.